عربىمشاهير

عمرها 34 عاماً… صورة نادرة للإعلامية منى الشاذلي في الجامعة.. لن تصدقوا شكلها

نشرت الفنانة فاطمة محمد على  جمهورها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي بـ “فيسبوك”  صورة قديمة ظهرت فيها هي والإعلامية منى الشاذلي، في المرحلة الجامعية، إذ أنها كانت زميلتها وبدت منى بملامح مختلفة عن الفترة الحالية.

وعلقت فاطمة، على الصورة قائلةً: “ناس كتير كلمتنى عايزين يشوفوا الصورة بتاعتي، أنا ومنى الشاذلي لما كنا مع بعض في الجامعة”.

وأضافت: “وآدى الصورة منى على اليمين وأنا بقي الشاطر فيكوا يطلعني منها، عشان أنا نفسي عرفتني من بقية أصحابي، وأستاذة سامية صبري مديرة النشاط الثقافي في الجامعة أيامها”.

وتابعت: “الصورة تم التقاطهاعام 1992، وماتعدوش السنين عشان فيه ناس كل ماتكبر تحلى، على فكرة أنا ومنى طول عمرنا مشتركين في أوسع ضحكة.. وسلام على أحلى أيام”.

بداية الحياة المهنية للإعلامية منى الشاذلي

تُعد الإعلامية منى الشاذلي إحدى أهم الإعلاميات في الوطن العربي، بدأت حياتها العملية كمقدمة برامج من خلال شبكة قنوات ART في أواخر التسعينات.

 تخرجت منى الشاذلي من كلية الإعلام بالجامعة الأمريكية وقدمت عدد من البرامج الخفيفة في البداية، ثم قامت بتقديم برامج ترفيهية منها برنامج “لا تذهب هذا المساء”، وفي عام 2003 قامت منى الشاذلي بتغيير جلدها في مجال التقديم، لتقدم برنامج “القضية لم تحسم بعد” وفي نفس العام قدمت برنامج “لا أرى لا أسمع لا أتكلم”.

انتقلت بعدها منى الشاذلي إلى قناة دريم لتبدأ رحلة جديدة في مجال الإعلام وقدمت في 2005 برنامج “العاشرة مساء” حتى 2012.

ثم انتقلت منى الشاذلي إلى MBC مصر في نفس العام وقدمت برنامج “جملة مفيدة” لعام واحد فقط وتركتها في 2013.

انتقلت بعد ذلك إلى قناة CBC المتواجدة بها حاليًا وابتعدت منى الشاذلى عن تقديم برامج لها أي علاقة بالسياسية، وتقدم حالياً برنامج “معكم”.

منى الشاذلي تكشف دور الصدفة في حياتها المهنية

قالت الإعلامية منى الشاذلي، إنها كانت تتمنى أن تصبح طبيبة وليس إعلامية، لكن في الوقت ذاته كانت تشارك دوماً في الإذاعة المدرسة.

وتابعت: حين درست الإعلام بالجامعة الأمريكية كنت أقدم الحفلات والفعاليات الطلابية، ولم أتخيل أن أصبح مذيعة، بل أردت التخرج ثم العمل في إحدى شركات الإعلام الكبرى”.

وقالت الشاذلي خلال حوارها ببرنامج ABtalks، مع الإعلامي أنس بوخش:” حينما كنت في عامي الدراسي الأخير، وتحديداً قبل 6 أشهر من التخرج، أخبرتني زميلة بأنها تتلقى تدريباً في شبكة قنوات جديدة اسمها art، وسيختارون مذيعين ومذيعات، وأخبرتني بأنني أصلح لأ كون مذيعة، بل وسأحقق نجاحاً كبيراً.

وتابعت:”رفضت التقديم، لكن مع إلحاح زميلتي قررت أن أحضر معهم يوماً لعمل تقرير تنشره في الجامعة عن هذا التدريب، وبالفعل ذهبت وجلست بعيداً بعض الشيء لتدوين الملاحظات، ووقتها قرر المدرب أن يسأل عدة أسئلة في مجالات متنوعة، فلم يجب أحد غيري”.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى